بينما تدخل التهدئة على جبهات القتال في إدلب حيز التنفيذ، بدأت تركيا في إدخال المزيد من التعزيزات العسكرية إلى الشمال السوري، فيما جرى قصف مواقع عسكرية في الشمال الشرقي من المدفعية التركية، في إشارة للتصعيد ضد قوات سورية الديموقراطية.
وفي إدلب؛ تسعى أنقرة إلى تعزيز مواقعها العسكرية، إذ دخل رتل عسكري أمس (السبت)، إلى محافظة إدلب قادماً من الأراضي التركية عن طريق معبر «كفرلوسين»، بحسب المركز الإعلامي، المعني بتغطية ونقل الأخبار شمال سورية، وأن الرتل يضم مصفحات ودبابات. وكان المركز أفاد بدخول رتل عسكري تركي الخميس إلى محافظة إدلب وتوجهه نحو نقاط المراقبة في المحافظة، في الوقت الذي تسعى فيه موسكو إلى تخفيف القتال في مناطق الشمال.
من جهة ثانية، أقرت طهران باغتيال القيادي في الحرس الثوري العميد «فرهاد دبيريان» أمس الأول في منطقة «السيدة زينب» في أطراف العاصمة السورية دمشق. وذكرت وكالة «فارس» للأنباء أن «دبيريان» كان المسؤول عن بلدية منطقة «السيدة زينب» في الحرس الثوري الإيراني، وتولى قيادة العمليات العسكرية في مدينة «تدمر» شرقي حمص أثناء استعادتها من «تنظيم الدولة». ولم تقدم الوكالة الإيرانية مزيداً من التفاصيل حول الحادثة أو الطريقة التي لقي بها «دبيريان» حتفه، كما أنها لم توجه الاتهام إلى جهة بعينها بالوقوف وراء العملية. وتتزايد الخسائر الإيرانية في سورية بسبب الضربات الإسرائيلية التي تستهدف مقرات المليشيات الإيرانية، فضلا عن الخسائر في المعارك مع فصائل المعارضة السورية.
وفي إدلب؛ تسعى أنقرة إلى تعزيز مواقعها العسكرية، إذ دخل رتل عسكري أمس (السبت)، إلى محافظة إدلب قادماً من الأراضي التركية عن طريق معبر «كفرلوسين»، بحسب المركز الإعلامي، المعني بتغطية ونقل الأخبار شمال سورية، وأن الرتل يضم مصفحات ودبابات. وكان المركز أفاد بدخول رتل عسكري تركي الخميس إلى محافظة إدلب وتوجهه نحو نقاط المراقبة في المحافظة، في الوقت الذي تسعى فيه موسكو إلى تخفيف القتال في مناطق الشمال.
من جهة ثانية، أقرت طهران باغتيال القيادي في الحرس الثوري العميد «فرهاد دبيريان» أمس الأول في منطقة «السيدة زينب» في أطراف العاصمة السورية دمشق. وذكرت وكالة «فارس» للأنباء أن «دبيريان» كان المسؤول عن بلدية منطقة «السيدة زينب» في الحرس الثوري الإيراني، وتولى قيادة العمليات العسكرية في مدينة «تدمر» شرقي حمص أثناء استعادتها من «تنظيم الدولة». ولم تقدم الوكالة الإيرانية مزيداً من التفاصيل حول الحادثة أو الطريقة التي لقي بها «دبيريان» حتفه، كما أنها لم توجه الاتهام إلى جهة بعينها بالوقوف وراء العملية. وتتزايد الخسائر الإيرانية في سورية بسبب الضربات الإسرائيلية التي تستهدف مقرات المليشيات الإيرانية، فضلا عن الخسائر في المعارك مع فصائل المعارضة السورية.